بولينيوكليوتيدات لندن
ما هي البولينيوكليوتيدات؟
البولينيوكليوتيدات هي الجيل الجديد من الحقن التجديدية، وتتميز بقدرتها على تنشيط البشرة من الداخل بدلاً من مجرد ملئها أو شدّها. غالبًا ما تُعرف هذه الحقن باسم المحفزات الحيوية، وتحتوي على شظايا حمض نووي سمكي نقية ومعقمة للغاية - مشتقة غالبًا من سمك السلمون أو التروت - تعمل على المستوى الخلوي لإصلاح البشرة وتجديدها وحمايتها.
بمجرد حقنها، تُرسل جزيئات الحمض النووي هذه إشارات لنشاط الخلايا الليفية، مما يُحفز الإنتاج الطبيعي للكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك. والنتيجة بشرة أكثر نعومةً وتماسكًا وإشراقًا، تبدو منتعشة بشكل طبيعي - دون زيادة في الحجم أو تغيير جذري. كما تتميز البولينيوكليوتيدات بخصائص مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، مما يُساعد على استعادة صحة البشرة، وتحسين ملمسها، وتهدئة علامات الإجهاد أو التلف.
في عيادة الدكتورة بريما لندن في مايفير، يتم استخدام البولينيوكليوتيدات ضمن خطط العلاج الشخصية لتقوية وتجديد أساس البشرة، ودعم تجديد شباب البشرة على المدى الطويل وحيويتها بشكل عام.
ما هي فوائد البولينيوكليوتيدات؟
تحظى البولينيوكليوتيدات بشعبية كبيرة نظرًا لقدرتها على تعزيز إصلاح الأنسجة، وتكوين الكولاجين، وتجديد البشرة بشكل عام. تشمل فوائد البولينيوكليوتيدات ما يلي:
● تجديد البشرة: يتم تحفيز الخلايا الليفية (الخلايا المسؤولة عن إنتاج الكولاجين والإيلاستين في الجلد)، مما يحسن ملمس الجلد وصلابته ومرونته، مما قد يؤدي إلى مظهر أكثر شبابا.
● التئام الجروح: يمكن أن تساعد البولينيوكليوتيدات في إصلاح الأنسجة التالفة وتعزيز التعافي بشكل أسرع من بعض حالات الجلد أو العلاجات، بما في ذلك Secret RF أو Medical Needling.
● الترطيب والترطيب: يتم تعزيز قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة، مما يؤدي إلى تحسين مستويات الترطيب وبشرة أكثر امتلاءً وإشراقًا.
● مضاد التهاب: تقليل الاحمرار والتورم والتهيج في الجلد.
ما هي المناطق التي يمكن علاجها بالبولينيوكليوتيدات؟
يمكن استخدام البولينيوكليوتيدات على الوجه والجسم لتحسين جودة البشرة ومرونتها وإشراقتها، خاصةً في المناطق الحساسة أو التي يصعب علاجها، حيث قد لا تكون الحقن التقليدية مناسبة. في عيادة الدكتورة بريما لندن في مايفير، نستخدم هذه المعززات التجديدية للبشرة لتجديد وتقوية الأنسجة بلطف في المناطق التالية:
-
منطقة تحت العين: من أكثر الاستخدامات شيوعًا. تساعد البولينيوكليوتيدات على تنعيم البشرة المتجعّدة، وتقليل ظهور الهالات السوداء، واستعادة تماسك البشرة الرقيقة حول العين.
-
وجه: يعمل على تحسين لون البشرة وترطيبها بشكل عام، وتنقية الخطوط الدقيقة واستعادة إشراقة البشرة الباهتة أو المتعبة.
-
الرقبة والصدر: يعالج التجاعيد والترهل وأضرار أشعة الشمس، ويدعم الكولاجين والمرونة في هذا الجلد الهش.
-
الأيدي: يعمل على تنشيط البشرة الرقيقة والجافة للحصول على ملمس أكثر شباباً.
-
فروة الرأس: يعمل على تشجيع بيئة فروة الرأس الصحية، ويدعم تحسين الكثافة والحيوية.
-
مناطق الجسم: يمكن استخدامه على الركبتين أو الجزء الداخلي من الذراعين أو البطن لاستهداف الخطوط الدقيقة والترهلات البسيطة ومشاكل الملمس.
لأن البولينيوكليوتيدات تعمل على تحفيز الإصلاح الطبيعي على المستوى الخلوي، فهي متعددة الاستخدامات ويمكن دمجها في خطط علاجية مصممة خصيصًا لتعزيز تجديد شباب الوجه والجسم. خلال استشارتك، سيقوم فريقنا الطبي بتقييم بشرتك باستخدام تحليل هالة البشرة لتحديد مناطق العلاج الأنسب لأهدافك الشخصية.
ما هي العلاجات التي يمكن دمجها مع البولينيوكليوتيدات؟
يمكن دمج علاجات البولينوكليوتيد مع العديد من العلاجات الأخرى، حسب مشاكل بشرتكِ الفردية. قد تشمل هذه العلاجات: الحشوات الجلدية لزيادة حجم الوجه، بروفيلو لترطيب البشرة و سر RF أو ليزر جينيسيس لتجديد سطح الجلد.
في لمحة
قبل وبعد البولينيوكليوتيدات
مغلق
انقر لعرض الصور

شهادات العملاء
ماذا يقولون
+447391153225 - واتساب فقط
عيادة الدكتورة بريما لندن
منزل أفينفيلد
118-127 بارك لين
مايفير
لندن
W1K 7AF