ما هو السيلوليت؟
غالبًا ما يُشبه السيلوليت في مظهره بقشر البرتقال، وينتج عن زيادة ضغط الخلايا الدهنية على الجلد، مما يُكوّن سطحًا خارجيًا مُغَيَّزًا. السيلوليت غير ضار وشائع جدًا. لكن يمكن أن يؤثر سلبًا على جودة حياة الناس. يؤثر السيلوليت بشكل رئيسي على الأرداف والفخذين والبطن والوركين.
ما الذي يسبب السيلوليت؟
يحدث السيلوليت بسبب تراكم الدهون تحت الجلد ويؤثر على الأشخاص من جميع أنواع الجسم والوزن، على الرغم من أن بعض النساء أكثر عرضة للإصابة بالسيلوليت من غيرهن.
هناك 5 أسباب رئيسية للسيلوليت:
- تضخم حجرات الدهون
- ألياف الكولاجين التالفة داخل الجلد
- فقدان لون البشرة ومرونتها
- ضعف الدورة الدموية
- تراكم النفايات الأيضية
هل يمكن أن يصاب الرجال بالسيلوليت؟
نعم، يمكن أن يصاب الرجال بالسيلوليت، على الرغم من أنه أقل شيوعًا منه لدى النساء لأن توزيع الدهون لدى الرجال أقل وضوحًا.
كيفية تقليل السيلوليت؟
يمكن تقليل ظهور السيلوليت من خلال الجمع بين النظام الغذائي وممارسة التمارين الرياضية المدعومة بالعلاجات المناسبة والمثبتة سريريًا.
نظام عذائي: تناول الكثير من الخضراوات الطازجة، وتناول الأطعمة الغنية بالألياف والدهون الصحية. تجنب أو قلل من تناول الملح والسكر والدقيق والحبوب المكررة.
يمكن أن يكون الجفاف أيضًا أحد أسباب السيلوليت، لذا من المهم الحفاظ على ترطيب الجسم.
يمارس: للتمرين المنتظم فوائد عديدة معروفة، لذا احرص على ممارسة الرياضة يوميًا لمدة تتراوح بين ٢٠ و٤٠ دقيقة. يُعدّ التدريب المتقطع فعالًا بشكل خاص لأنه يُساعد على تقوية العضلات.
العلاجات: علاجات مثبتة سريريًا، مثل BTL EmTone™ (باستخدام الموجات الصادمة والترددات الراديوية) وT-Shape 2 (باستخدام التصريف اللمفاوي والترددات الراديوية)، تُقلل من ظهور السيلوليت وتُشد الجلد. يُمكن استخدام T-Shape 2 لتحقيق نتائج قصيرة المدى (إذا لم تُخططي مُسبقًا لعطلة شاطئية الأسبوع المُقبل)، أو يُمكن استخدام كليهما كجزء من برنامج علاجي للحصول على نتائج طويلة الأمد.
يتوفر كلا العلاجين في عيادة الدكتورة بريما لندن، والمصممة لدعم نمط حياة صحي وتحقيق النتائج.
علاجات السيلوليت متوفرة في عيادة الدكتورة بريما بلندن
BTL EmTone™
BTL EmTone™ هي طريقة آمنة وفعالة تعالج الأسباب الخمسة للسيلوليت في وقت واحد باستخدام الموجات الصادمة والترددات الراديوية المثبتة سريريًا.
شكل حرف T 2
يجمع T-Shape 2 بين التصريف اللمفاوي والترددات الراديوية لتعزيز زيادة رواسب الكولاجين والتمثيل الغذائي الخلوي، مما يقلل من ظهور السيلوليت ويشد الجلد.