هناك علاج واحد يثير ضجة بالفعل في عالم التجميل وهو سموم الأذن، وإذا كنت ترتدي أقراطًا ثقيلة ومتدلية في الثمانينيات والتسعينيات، فإن أحدث صيحات الجمال هذه ستكون بمثابة موسيقى لأذنيك... أو على وجه التحديد شحمة أذنك.
تقول الدكتورة بريما فيج: "قد يؤدي ارتداء الأقراط الثقيلة إلى تمدد ثقوب الثقب لتصبح ثقبًا أكبر، مما يُلحق الضرر بالجلد الرقيق الذي لا يلتئم، وفي الحالات القصوى، قد ينقسم شحمة الأذن إلى نصفين". وتضيف: "تجديد الأذن، المعروف أيضًا باسم "سموم الأذن"، هو علاج جديد غير جراحي، يتضمن حقن حشو جلدي من حمض الهيالورونيك لتقوية شحمة الأذن وزيادة حجمها. أستخدم هذا العلاج بانتظام، وأستخدم حقن جوفيديرم® - لا حاجة للتخدير، فهو غير مؤلم ولا يستغرق سوى ثوانٍ!"
تعمل الدكتورة بريما فيج في عيادتها الخاصة، ٣٥ ديفونشاير بليس، لندن، وفي بيوند ميدي سبا في هارفي نيكولز، حيث تشغل منصب المدير الطبي. تشتهر بطمأنينة مرضاها، متبعةً فلسفتها القائلة: "البساطة خير من البساطة".